بقلم الشاعرة / زينب سليم أحمد
أَيْ بُنَيّ . إنْ بَلَغَتْ ذُنُوبُك الْعِنَان
لَا تَيْأَسُ وَعَد إلَى اللَّهِ تَائِبًا
وَلَسَوْف يُرْضِيك رَبِّك بِالْجِنَان
وَكُن دَوْمًا للأثام مُحَارِبًا
وَتَعَالَى عَنِ الصَّغَائِرِ بِالْإِيمَان
وَبِالْحِكْمَة لِلْخَلَائِق كُنّ مُخَاطَبًا
وبطيب الْكَلِم وَحَلَاوَة اللِّسَان
وَلَا تَكُنْ للمعوق يَوْمًا معايبا
إعتٖٖلي صَهْوَة الْأخلاق كالفرسان
أَفْطَن لَهَا وَلَا تَكُنْ لِلْمَكَارِم ضَارِبًا
وَاتْرُك أَثَرًا طَيِّبًا بالبقاع والوديان
كُنّ حَكِيمًا كاعجوز . . لامتصابيا
وترفق بِأَهْلِك وَأَطِع فِيهِم الرَّحْمَن
إحْذَر سَفِيهًا لَا تَكُونُ لَهُ مُعَاتِبًا
واصْطَفيِ ماشِئتْ مِنْ الْخِلَّانِ
فَقَد يعينك غَرِيبًا عَلَى النوائبا
بَيْنَمَا يبادلك حَبِيبًا وُدًّا بِنكرانِ
وَإِنْ زَادَتْ يَوْمًا عَلَيْك المصائبا
إِحٍذْر فِي ضِّيقِ الزَّمَان تَكُن لعَان .
لَا تَيْأَسُ وَعَد إلَى اللَّهِ تَائِبًا
وَلَسَوْف يُرْضِيك رَبِّك بِالْجِنَان
وَكُن دَوْمًا للأثام مُحَارِبًا
وَتَعَالَى عَنِ الصَّغَائِرِ بِالْإِيمَان
وَبِالْحِكْمَة لِلْخَلَائِق كُنّ مُخَاطَبًا
وبطيب الْكَلِم وَحَلَاوَة اللِّسَان
وَلَا تَكُنْ للمعوق يَوْمًا معايبا
إعتٖٖلي صَهْوَة الْأخلاق كالفرسان
أَفْطَن لَهَا وَلَا تَكُنْ لِلْمَكَارِم ضَارِبًا
وَاتْرُك أَثَرًا طَيِّبًا بالبقاع والوديان
كُنّ حَكِيمًا كاعجوز . . لامتصابيا
وترفق بِأَهْلِك وَأَطِع فِيهِم الرَّحْمَن
إحْذَر سَفِيهًا لَا تَكُونُ لَهُ مُعَاتِبًا
واصْطَفيِ ماشِئتْ مِنْ الْخِلَّانِ
فَقَد يعينك غَرِيبًا عَلَى النوائبا
بَيْنَمَا يبادلك حَبِيبًا وُدًّا بِنكرانِ
وَإِنْ زَادَتْ يَوْمًا عَلَيْك المصائبا
إِحٍذْر فِي ضِّيقِ الزَّمَان تَكُن لعَان .
بقلم / زينب سليم أحمد ✍️